قصه الفني
انت في الصفحة 1 من صفحتين
من أغرب القصص التي عرفها الوسط الفني عن الفنانة لطيفة نظمي التي كان ينتظرها مستقبل مبهر في عالم الفن ولكن حكايتها التي كانت أغرب من الخيال هي محل شك والكثير شكك في صحتها ولكنها مثبته في مذكرات يوسف وهبي الذي كان شاهد عيان على كل أحداثها وتفاصيلها
من هي لطيفة نظمي
ولدت لطيفة نظمي في يوم 6 ديسمبر سنة 1898 لأسرة فقيرة من إحدى قرى دمياط والدها كان يعمل في الصيد وأجره كان يكفيه هو وأسرته بالكاد
لطيفة لم تكمل تعليمها بسبب الفقر لكنها استطاعت أن تعلم نفسها بقراءة المجلات القديمة التي كانت مكتوبة باللغة الانجليزية حتى تمكنت من قراءة وكتابة اللغة الانجليزية بإتقان
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فيها مثلما كان حال والدها الفقير
فقررت ان تساعد زوجة خالها في تربية الأطفال حتى لا تكون
عبئا عليهم
بداية لطيفة نظمي الفنية
لطيفة كانت تحب قراءة المجلات بشكل يومي وفي ذات يوم قرأت إعلان للفنان عزيز عيد بيبحث عن فنانات يعلموا معه في
أحدث مسرحياته
وقررت لطيفة ان تقدم في المسابقة وفعلا نجحت في المسابقة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
التمثيلي
مشوار لطيفة نظمي الفني ومن هنا كان الظهور الابرز للطيفة في عالم الفن وشاركت مع الفنان يوسف وهبي في مسرحيات وافلام متعددة وبالتالي زاد أجرها
واشترطت لطيفة شراء منزل خاص بها في عمارة بوسط القاهرة وقسمت أجرها علي 3 الأول لخالها والتاني لوالديها في دمياط والأخير لها
صدفة غريبة للطيفة نظمي شعرت لطيفة أن الحظ ابتسم لها وعانقتها السعادة ولم تكن تعلم مصيرها المجهول الذي ينتظرها في شقتها الجديدة التي
وفي أحد الأيام بينما كانت عائدة من عملها فقابلت أحد الجيران يحاول فتح شقته ونشأت بينهما محادثة طويلة وتعرفا على بعضهما وكان يعمل طبيب واستطاعت أن يخطف قلبها منذ النظرة الأولى وحدث بينهم علاقة ود وتحركت مشاعرهما
زواج لطيفة نظمي وتحول الإعجاب إلى قصة حب سريعة ومنها إلى زواج سريع لم
يستغرق بضعة أيام زوج لطيفة الطبيب كان شخص غريب الأطوار لأنه لم يعيش معها في المساء ولا يدخل بيته إلا في النهار فقط !!
ولم تكت تهتم لطيفة بهذه العادة الغريبة في البداية بسبب انشغالها الدائم في التصوير والمسرح وحينما كانت تقابله بعد عودتها من عملها كانت توجه له سؤال عن سبب تغيبه طوال الليل فيجيبها بأنه مشغول في عمله
وفي