سلفي المراهق _الثانبه _بقلم عادل الصعيدي
جزء الثاني
سلفي المراهق
تأليف عادل الصعيدي
بصيت ورايا عشان اعرف مين الا بينادي عليا
واټصدمت لما لقيت سلفي امجد
أصغر واحد في سلايفي
واقف ورايا وبيضحك
بصتله كدا بكشره
_ انت واقف ليه كدا يا أمجد
رد بكلمه واحده
_ مفيش
قولتله
_ طب لما هو مفيش واقف ليه يا بارد
لقيته ضحك وقالي
_ بصراحه كنت عايز اخضك بس
امجد دي بعامله زي اخويا الصغير ودايما بيهزر معايا ومفيش حواجز بمعاملتي معاه
انا اللي برتب ليه اوضته وكمان اي حاجه كان يطلبها مني بوديها ليه عنده في اوضته
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مش عارفه دي مجرد نظرات او حاجه تاني
ايوه هو سنه صغير في عمر ال 16 سنه
وانا مبتوقعش حاجه منه تحصل
بس في يوم كنت قاعده في اوضتي
وواخده راحتي
دي اوضتي وشقتي وكنت لابسه قميص خفيف بتاع نوم
والوقت كان الضهر يعني متوقعتش حد من الا بالبيت
يدخل عليا او يجي يكلمني في حاجه
فجاه لقيت
باب شقتي بيخبط
وسمعت صوت امجد
طبعا انا قلت في بالي امجد صغير صغير
وواخد عليا يعني حتي
لو قابلته باللبس دي مفيش خوف منه ولا مشكله .
قمت عشان افتح الباب
ولما فتحت الباب وشافني
لقيته بيقولي ....
تتبع
الكاتب عادل الصعيدي
